قال ابن القيم: وحضرت شيخ الإسلام ابن تيمية: مرةً صلى الفجر ثم جلس يذكر الله تعالى إلى قريب انتصاف النهار، ثم التفت إليّ وقال: هذه غدوتي، ولو لم أتغد هذا الغداء لسقطت قوتي.
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: [عليكم بذكر الله، فإنه شفاء، ذكر الله دواء، ذكر الله قوة]. قال عمر: [وإياكم وذكر الناس فإن ذكر الناس داء].
وقال عبيد بن عمير: [إن أعظمكم هذا الليل -يعني إن عجزتم وقصِرتُم وقصَّرتم دون اغتنام هذا الليل وما فيه من البركات في الأسحار- إن أعظمكم هذا الليل أن تكابدوه، وبخلتم على المال أن تنفقوه وجبنتم عن العدو أن تقاتلوه، فأكثروا من ذكر الله عز وجل].
وقال الربيع بن أنس عن بعض أصحابه: [علامة حب الله كثرة ذكره، فإنك لم تحب شيئاً إلا أكثرت ذكره] وهذا مشاهدٌ في بشر هذا الزمان وفي كل زمان، فإن من أحب شيئاً أكثر ذكره. من أحب الأسهم والسندات أشغل الناس في المجالس بالحديث عنها، ومن أحب العملة أشغل الناس بالحديث عن الدولار والين، ومن أحب العقار أشغل الناس في المجالس بالحديث عن الأسعار والأمتار، ومن أحب المزارع أشغل الناس عن الأدوات الزراعية والسؤال عنها، ومن أحب ربه يقين المحبة لم يفتر لسانه وقلبه عن ذكر الله جل وعلا.
للشيخ سعد البريك
لا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولاقوة الا بالله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله و الله اكبر
استغفر الله الذي لا اله الا هو واتوب اليه
سبحانك اللهم وبحمدك سبحان الله العظيم
لا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولاقوة الا بالله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله و الله اكبر استغفر الله الذي لا اله الا هو واتوب اليه سبحانك اللهم وبحمدك سبحان الله العظيم
لا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولاقوة الا بالله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله و الله اكبر استغفر الله الذي لا اله الا هو واتوب اليه سبحانك اللهم وبحمدك سبحان الله العظيم
0 comments:
Post a Comment