أعظم ما يكون العبد قدرا وحرمة عند الخلق : إذا لم يحتاج إليهم بوجه من الوجوه ، فإن أحسنت إليهم مع الاستغناء عنهم : كنت أعظم ما يكون عندهم ، ومتى احتجت إليهم - ولو في شربة ماء - نقص قدرك عندهم بقدر حاجتك إليهم ، وهذا من حكمة الله ورحمته ، ليكون الدين كله لله ، ولا يشرك به شيء
رحم الله الامام ابن القيم
2 comments:
سلمت يداك يا محمد.فعلا الإستغناء عزة للمسلم .ربي يغنيك ......ليه حطيت كل مقولة في بوست لوحده وفين تحديث بوست امبارح ظاهر عندي في المدونة ولكنه لا يفتح
وحضرتك تسلمي من كل شر دايما إن شاء الله
لقيت عندي شوية وقت فادي قلت أعمل بوست لحاجات الواحد قراها وعجبته الشهور السابقه دي ..كل واحد في بوست لأن كل مجموعه معنيه بقضيه معينه
(:
أنا مش مركز و الله (: بس أنا قلت ارفع كل حاجة بدل ماهي في الكمبيوتر و تضيع ولا حاجة ..دي حاجات الواحد بيرجعلها كتير ..يارب حد يستفيد مستقبلا منها بس إن شاء الله
(:
Post a Comment